الإنسان هو مركز التاريخ، والمصادفات البشرية في أي زمان وفي أي مكان هي موضوع التاريخ. ويعتبر من مظاهر إكرام الله للإنسان بأخذه من العدم واستخدامه والقدرة على الانتفاع به. إن هدف الإنسان هو تشويه سمعة الآخرين، وعبادة الآخرين، والعمل على بناء الكون، والوصول إلى خدمة الله، لأنه أعطى للإنسان من المنافع ما لم يعطه للآخرين. الإنسان هو مركز التاريخ، والأحداث الإنسانية، أينما وحيثما، هي موضوع التاريخ.
الإنسان هو مركز التاريخ، والحوادث البشرية، أينما ومتى وقعت، هي موضوع التاريخ
التاريخ هو علم دراسة الأحداث والتجارب التي حدثت في الحياة والاستفادة منها في الحاضر والماضي. لقد عانى الإنسان في حياته القديمة ووجد الحلول لكل هذه المشاكل، لذلك سنجيب على السؤال أدناه.
الإنسان هو مركز التاريخ، والحوادث البشرية، أينما ومتى وقعت، هي موضوع التاريخ
إجابة: